استمر استهداف قوات الاحتلال للمستشفيات والمراكز الطبية في قطاع غزة، في اليوم الـ 132 من العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث قصفت قوات الاحتلال مجمع ناصر الطبي في خان يونس.
في المقابل، قامت المقاومة بقصف مستوطنات ومدن إسرائيلية، والاشتباك من المسافة صفر مع قوات الاحتلال.
على الجانب الآخر، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن جنود من لواء غفعاتي رفضوا تنفيذ مهام داخل قطاع غزة، بينما توقّع جيش الاحتلال استقبال أكثر من 20 ألف جريح عسكري هذا العام.
وأكدت وسائل الإعلام العبرية أنه رغم ما واجهه جيش الاحتلال في غزة، إلا أن نتنياهو ما زال مصرّا على الاستمرار في الحرب، ويقول إنه لن يخضع لشروط حماس.
في غزة…حتى الأموات ما عاد لهم حرمة…..تشييع جثامين شهداء عثر عليهم في بيت حانون شمالي قطاع، غزة بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من المنطقة.
🔴 للانضمام لمجموعات وكالة قدس برس للأنباء
👈 واتسابhttps://t.co/4dJJ2zD7P5
👈 للأخبار العاجلة تيليغرامhttps://t.co/lyiIEWjAEF pic.twitter.com/BecXNa366a
— شاكر الجوهري (@AljawhariS25970) February 11, 2024
كما واصلت قوات الاحتلال نهجها باقتحامات ليلية لمدن وبلدات عدة الضفة الغربية المحتلة، بينما دهم مستوطنون بلدة بمحافظة سلفيت، وأدوا طقوسا تلمودية ورقصات موسيقية.
وقال مراسل الجزيرة، إن قوات الاحتلال انسحبت من وسط مدينة رام الله مرورا بشارع الحسبة، وسط إطلاق قنابل الغاز والصوت، وبعد أصابة شابين بالرصاص خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الذي حاصر دوار المنارة .
